هناك خمسة مكونات رئيسية: المهمة والرؤية والجمهور المستهدف وشخصية العلامة التجارية والقيم الأساسية.
العلامة التجارية هي اسم أو رمز أو تصميم أو إمضاء يهدف إلى مساعدة المستهلكين على تمييز سلعة أو منتج أو خدمة ما، مملوكة لشركة أو مؤسسة سواء كان هذا المنتج صناعيا أو زراعيا أو تجاريا أو حرفيا.
في كثير من الحالات ، سترغب الشركة في بدء طلب العــلامة التجارية بمجرد تقديم أوراق الشركة ذات المسؤولية المحدودة أو أوراق الشركة.
إمكانية مقاضاة الغير في حال استخدامه العلامة التجارية الخاصة بك.
يمكننا تعريف العلامة التجارية على أنها ممارسة تسويقية تنشئ فيها الشركة اسمًا أو رمزًا أو تصميمًا يمكن التعرف عليه بسهولة على أنه ينتمي إلى الشركة. يساعد ذلك في تحديد المنتج وتمييزه عن المنتجات والخدمات الأخرى. تعتبر العلامة التــجارية مهمة لأنها تترك انطباعًا لا يُنسى لدى المستهلكين وتتيح لعملائك والهتمين بعملك معرفة ما يمكن توقعه من شركتك.
ما الفرق بين هوية العــلامة التــجارية وصورة العلامة التجارية
يمكن أن يتجلى ذلك في شكل ولاء العملاء ، أو تكرار الأعمال ، أو حتى علاوة سعرية يمكنك تحصيلها مقابل منتجك أو خدمتك.
ضع في اعتبارك كيفية حماية علامتك التجارية باستخدام هذه الإستراتيجيات الست.
أصبحت العلامات التجارية الخاصة تحظى بشعبية كبيرة في الدول الغربية بين تجار التجزئة ذوي المكانة العالية الذين يستخدمونها لمكافحة العلامات التجارية المصممة التي تباع في متاجر البيع بالتجزئة الأخرى.
من أجل حماية علامتك التجارية المسجلة ، يجب عليك مراقبتها. بينما يقوم مكتب العلامــات التجارية في دولتط وفي الولايات المتحدة الأمريكية بتسجيل العلامة التجارية ، إلا أنه لا يتحمل مسؤولية فرض حصرية استخدامها.
أما صور الحماية المدنية للعلامة التجارية المسجلة والمشهورة لدى التشريعات الوطنية فقد تجسدت في منع تسجيل أو استعمال أي علامة مطابقة أو مشابهة لهما من شأنها أن تخلق حالة اللبس والتضليل لدى المستهلك مع الإشارة إن مفهوم المطابقة لا يعني المطابقة الكلية بل يكفي التطابق الجوهري المانع من التسجيل وهو مفهوم نسبي يقاس بمقدار ما يوقع المستهلك العادي من وهم عند اقتنائه السلع والخدمات ذات العلامات المقلدة تعرّف على المزيد وبنفس المال يقاس مقدار الشبه بدرجة المحاكاة الحاصلة بين العلامتين التي تصل إلى حد التقليد مع الأخذ بنظر الاعتبار أن أوجه الشبه والتقليد تتعدد بتعدد فعل المنافسة غير المشروعة.
ونخلص ان ما انتاب التشريع العراقي الخاص بالعلامات التجارية من ابهام ونقص قد عولج متأخراً معالجة مشوهه اربكت هذا التشريع وجعلته يناقض بعضه البعض وأوردت فيه أحكاماً دولية لم تكن مقره في العراق بما فيها الأحكام الواردة في اتفاقية التربس ويعود السبب في ذلك ان هذه المعالجة قد جاءت من سلطة الائتلاف المؤقتة وهي جهة بعيدة كل البعد عن الواقع القانوني والاجتماعي والاقتصادي للبلد ، الأمر الذي يستلزم تدخلاً تشريعياً نابعاً عن إرادة وطنية خالصة لتعيد التوازن إلى أحكام هذا القانون بالشكل الذي يرفع عنه أي لبس أو غموض أو تناقض ويحقق الغاية التي شرع من اجلها .
يصبح هذا ضروريًا، على سبيل المثال، عندما يواجه السوق الأصلي المرتبط بالعلامة التجارية انخفاضًا أو عندما تتغير الموضات.
نريد الشراء من الشركات التي نحبها ونعرفها ونثق بها. إذا كانت علامتك التجاريــة ذات مصداقية ، فمن المرجح أن تحصل عمليات بيع بالغة السهولة.